Little Known Facts About اكتئاب السفر.
Little Known Facts About اكتئاب السفر.
Blog Article
التخطيط وحجز العطلة المقبلة من الأمور التي تخلصك سريعاً من الكآبة وتصبرك على المشاعر المزعجة التي تشعر بها.
يساعد تسجيل المشاعر والتجارب على التعرف على أنماط التفكير وتفريغ التوتر، مما يسهم في معالجة المشاعر السلبية بشكل أكثر فعالية.
يشير اكتئاب السفر إلى الشعور بالضيق أو الاكتئاب الذي قد يواجهه المسافرون أثناء أو بعد رحلة سفر.
يجب على الشخص أن يكون فطنًا بما فيه الكفاية بالقدر الذي يجعله يحرص على تقسيم أجازته السنوية لأكثر من مرة خلال العام وألا يستهلكها جميعها مرة واحدة، وبهذا يضمن أن له عودة في القريب ويبدأ في ممارسة مهام عمله وأمور حياته اليومية على أمل الرجوع للاستمتاع مرة أخرى ولا يتعرض لأية إحباطات أو اكتئاب بعد السفر.
وعلى الرغم من ارتباطها بالسفر، فإن كل مرحلة تتميز بأسباب وأعراض مختلفة.
نعم تحرص على ألا يتأثر عملها فهو مصدر رزقها والوجهة التي تجمع منها أموال السفر، إلا أن حالتها الاجتماعية تتأثر بشكلٍ ملحوظ.
فقد تختلف هذه الأسباب وفقًا لحالة الشخص نفسه ووجدانه ومشاعره وارتباطته في موطنه وغايته من الرحلة.
رعاية طبية متخصصة طوال الرحلة: يوفر مركز الإسعاف الجوي طاقماً طبياً متمرساً ومؤهلاً لمتابعة الحالة الامارات الصحية للمريض أثناء السفر، مما يوفر أماناً وراحة بال خلال الرحلة.
تجنب العودة مباشرة إلى العمل يفضل إذا سنحت الفرصة للمسافر أن يستكمل الأجازة ولا يعود سريعًا بعد انتهاء الرحلة إلى العمل أو الدراسة، وذلك لمنع الشعور بالضيق أو الاكتئاب الذي يشعر به المسافر خاصًة بعد تغير الأوضاع الذي اعتاد عليها في الرحلة، لذا فمن الممكن قضاء بعض الأوقات دون الذهاب إلى العمل أو أماكن الدراسة لأخذ قسطًا من الراحة اللازمة.
وإذا لم تجد تحسن وأحسست أنك في حاجة للتحدث مع طبيب مختص أو خبير، فلا تشعر بالحرج وتحدث معه.
هناك الكثير من النصائح والإرشادات التي إن اتبعها الفرد بعد عودته من السفر ساعدته كثيرًا على التخلص من نور أية حالات اكتئاب وإحباط قد تصيبه وتجعله متأففًا من ممارسة مهام عمله، ومن عوامل العلاج تلك ما يلي:
يشعر بعض المسافرين بالقلق دون سبب واضح عند اقتراب موعد سفرهم.
قد لا توافق على كل كلمة ننشرها، ولكنك بضمّك صوتك إلينا، ستكون جزءاً من التغيير الذي ترغب في رؤيته في العالم.
تذكر أن السفر تضمَّن الكثير من الصعوبات والمضايقات وحتى لحظات عدة كنت تتمنى فيها العودة الى منزلك المريح. فلا وجه مقارنة بين منزلك وغرفة الفندق الصغيرة أو غير المريحة. وتذكر أيضا كيف كان صعباً عليك أن تجد طعامك المفضل أو دواءك الذي احتجته عندما أصبت بصداع، ولكن الآن أصبحت كل هذه الأمور سهلة في وطنك.